نقاط : 0 تاريخ التسجيل : 31/12/1969
| موضوع: فعلى مائدة الإفطار تذكر الأربعاء سبتمبر 02, 2009 6:27 pm | |
| • أن للصائم فرحتان فرحة حين يفطر و فرحة حين يلقى ربه.
• أن للصائم عند الإفطار دعوة لا ترد.
• أن خلوف فم الصائم أطيب إلى الله من ريح المسك.
• أن تدعي بعد الإفطار " اللهم إني لك صمت و على رزقك أفطرت ذهب الظمأ وابتلت العروق و ثبت الأجر".
• أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: " ما زالت أمتي بخير ما أخرت السحور وعجلت الفطور"، فعجل بالفطور أولا ثم قم إلى صلاة المغرب، وأن تبدأ بالتمر أسوة برسول الله صلى الله عليه و سلم.. ناهيك عن أنه قد ثبت علمياً أن لذلك فوائد صحية جليلة فصلى الله على خير البرية الذي لا ينطق عن الهوى..
• أن للمائدة آداب وصى بها الرسول صلى الله عليه وسلم و حري بنا أن تلتزم بها أكثر ما يكون الالتزام في هذا الشهر الفضيل، و منها كما قال صلى الله عليه وسلم في أحد أحاديثه: " يا غلام سم الله و كل بيمينك و كل مما يليك".
• أن للمائدة آداب وصى بها الرسول صلى الله عليه وسلم و حري بنا أن تلتزم بها أكثر ما يكون الالتزام في هذا الشهر الفضيل، و منها كما قال صلى الله عليه وسلم في أحد أحاديثه: " يا غلام سم الله و كل بيمينك و كل مما يليك".
• أن تشكري الله على نعمه فهو الذي قدر فهدى و الذي أخرج المرعى..
• أن لا تنسي أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كانت تمر عليه الليلة والليلتان يربط على بطنه الحجر من الجوع.. و " ما ملأ ابن آدم وعاءً شر من بطنه" كما قال صلى الله عليه وسلم.
• أن تستغفري الله تعالى.. لك وللمؤمنين.. و أن تترحم على شهداء الأمة خاصة الذين قضوا في هذا لشهر الفضيل..
[• أن من فطر صائماً كان له أجر كبير فقد قال صلى الله عليه وسلم " من فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء ". /b]
[b]• أن الصوم جنة و أن الصدقة تطفئ غضب الرب كما يطفئ الماء النار.. فأكثر من الصدقة بشكل عام في هذا الشهر الفضيل، فإن كنت قد وجدت ما تفطر عليه.. فهناك من لا يجد قوت يومه، وفي الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: " كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان ".
• أن لكي إخوة في فلسطين.. و غيرها من البلدان المسلمة.. يفطرون تحت وابل الرصاص أو نيران المدافع، ومن منهم من لا يدري هل يفطر معنا غداً أم في جنات الفردوس الأعلى..
و ختاما نقول //
للّهُمَّ اجْعَلْ صِيامي في رَمَضَان صِيامَ الصائِمينَ، وَقِيامي فيهِ قِيامَ القائِمينَ، ونَبِّهْني فيهِ عَنْ نَوْمَةِ الْغافِلينَ، | |
|